قرآن:
(وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إلّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إلَا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إلَا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) .
«و نزد اوست كليدهاى غيب. آنها را كسى جز او نمىداند. هر آنچه را در خشكى و درياست مىداند. هيچ برگى نمىافتد مگر اين كه او آن را مىداند و هيچ دانهاى در تاريكيهاى زمين و هيچ ترى و خشكى نيست مگر اين كه در كتابى مبين آمده است».
الإمامُ عليٌّ عليه السلام : ولا يَعزُبُ عَنهُ عَدَدُ قَطرِ الماءِ،ولا نُجومُ السَّماءِ ، ولا سَوافِي الرِّيحِ في الهَواءِ ، ولا دَبيبُ النَّملِ عَلَى الصَّفا ، ولا مَقيلُ الذَّرِّ في اللّيلَةِ الظَّلماءِ ، يَعلَمُ مَساقِطَ الأوراقِ ، وخَفِيَّ طَرْفِ الأحداقِ .