«يَـقَوْمِ إِنَّمَا هَـذِهِ الْحَيَوةُ الدُّنْيَا مَتَـعٌ وَ إِنَّ الآخِرَةَ هِىَ دَارُ الْقَرَارِ» .
«اى قوم من! اين زندگى دنيا ، تنها برخوردارى [محدود و موقّت] است، و در حقيقت، آن آخرت است كه سراى ماندگارى است».
«وَ مَا أُوتِيتُم مِّن شَىْءٍ فَمَتَـعُ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ زِينَتُهَا وَ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَ أَبْقَى أَفَلاَ تَعْقِلُونَ» . «و هر آنچه به شما داده شده است، برخوردارى زندگى دنيا و زيور آن است ؛ ولى آنچه پيش خداست ، بهتر و پايدارتر است . مگر نمىانديشيد؟».
«وَ فَرِحُواْ بِالْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ مَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا فِى الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَـعٌ» . «و به زندگى دنيا شاد شدهاند ، حال آن كه زندگى دنيا در برابر آخرت ، جز برخوردارى [محدود و موقّت] نيست».
الإمام عليّ عليهالسلام : إنَّما الدُّنيا مَتاعُ أيّامٍ قَلائِلَ ، ثُمَّ تَزولُ كَما يَزولُ السَّرابُ ، وتُقشَعُ
كَما يَنقَشِعُ
السَّحابُ .
منبع: غرر الحكم : ح 3890 ، عيون الحكم والمواعظ : ص 178 ح 3671 .