«وَمَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِين يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ» .
«و زندگى دنيا ، جز بازى و سرگرمى نيست، و قطعاً سراى آخرت براى كسانى كه پرهيزگارى مىكنند ، بهتر است . آيا نمىانديشيد؟»
«وَ مَا هَـذِهِ الْحَيَوةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَ لَعِبٌ وَ إِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِى الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ» . «و اين زندگى دنيا ، جز سرگرمى و بازى نيست، و سراى آخرت است كه زندگى [حقيقى [است . اى كاش مىدانستند!»
«إِنَّمَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ إِن تُؤْمِنُواْ وَ تَتَّقُواْ يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَ لاَ يَسْئَلْكُمْ أَمْوَ لَكُمْ» . «زندگى دنيا، در حقيقت، يك بازى و سرگرمى است و اگر شما ايمان آوريد و تقوا پيشه كنيد ، مزدهاى شما را مىدهد، و از شما اموالتان را [در عوض] نمىخواهد»
«اعْلَمُواْ أَنَّمَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفَاخُرُ بَيْنَكُمْ وَ تَكَاثُرٌ فِى الاْءَمْوَ لِ وَ الاْءَوْلَـدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَـمًا وَ فِى الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَ رِضْوَ نٌ وَ مَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَـعُ الْغُرُورِ» . «بدانيد كه زندگى دنيا، در حقيقت، بازى و سرگرمى و آرايش و فخرفروشى شما به يكديگر و فزونجويى در دارايىها و فرزندان است. [مَثَل آنها] چون مَثَل بارانى است كه كشاورزان را رُستنى آن [باران] به شگفتى اندازد، سپس [آن كِشت [خشك شود و آن را زرد بينى، آن گاه ، خاشاك شود. و در آخرت [دنياپرستان را] عذابى سخت است و [مؤمنان را] از جانب خدا آمرزش و خشنودى است، و زندگانى دنيا ، جز كالاى فريبندهاى نيست»
الإمام عليّ عليهالسلام ـ في ذَمِّ الدُّنيا ـ : فَبِئسَتِ الدّارُ لِمَن لم يَتهَيَّبها ولَم يَكُن فيها عَلى وَجَلٍ ، وَاعلَموا ـ وأنتُم تَعلَمونَ ـ أنَّكُم تارِكوها لابُدَّ ، وإنَّما هِيَ كَما نَعَتَ اللّهُ :
«لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفَاخُرُ بَيْنَكُمْ وَ تَكَاثُرٌ فِى الاْءَمْوَ لِ وَ الاْءَوْلَـدِ» . منبع: تحف العقول : ص 182 ، بحار الأنوار : ج 73 ص 98 ح 81 .