(قُلْ إِن كَانَ ءَابَآؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَ نُكُمْ وَأَزْوَ جُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَ لٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَـرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَـكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِى سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِىَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِى الْقَوْمَ الْفَـسِقِينَ ) .
(بگو : اگر پدرانتان ، فرزندانتان ، برادرانتان ، همسرانتان ، خويشاوندانتان و اموالى كه اندوختهايد و تجارتى كه از كسادِ آن بيم داريد و خانههايى كه بدان دلخوش هستيد، برايتان از خدا و فرستادهاش و جهاد در راهش دوست داشتنىتر است ، منتظر باشيد تا خدا فرمان خويش بياورد ، و خدا مردم فاسق را هدايت نخواهد كرد) .
(قُل لاَّ أَسْـئلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبَى) . (بگو: بر اين رسالت، مزدىاز شما، جز دوست داشتن خويشاوندان، نمىخواهم).
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : لا يُؤمِنُ عَبدٌ حَتّى أكونَ أحَبَّ إلَيهِ مِن نَفسِهِ ، و تَكونَ عِترَتي إلَيهِ أعَزَّ مِن عِترَتِهِ، ويكَونَ أهليأحَبَّ إلَيهِ منِأهلِهِ، وتَكونَ ذاتي أحَبَّ إلَيهِ مِن ذاتِهِ .
منبع: علل الشرايع: 140/3 عن أبي ليلى ، بحار الأنوار : 27/86/30 ؛ وراجع مسند ابن حنبل : 4/547/13913، مسند أبي يعلى : 4 / 81 / 3882 .