ما تَشَاوَرَ قَومٌ إلاّ هُدُوا إلى رُشدِهِم؛

اَللَّومُ أن لاتَشكُرَ النِّعمَةَ؛

اَلقَريبُ مَن قَرَّبَتهُ ، المَوَدَّةُ وإن بَعُدَ نَسَبُهُ ، والبَعيدُ مَن باعَدَتهُ المَوَدَّةُ وإن قَرُبَ‏نَسَبُهُ؛

مَنِ اتَّكَلَ عَلى حُسنِ الاِختِيارِ مِنَ اللّه‏ِ لَهُ لَم يَتَمَنَّ أنَّهُ في غَيرِ الحالِ الَّتِياختارَهَا اللّه‏ُ لَهُ؛

اَلخَيرُ الَّذي لاشَرَّ فيهِ : اَلشُّكرُ مَعَ النِّعمَةِ وَالصَّبرُ عَلَى النّازِلَةِ؛

اَلعارُ أهوَنُ مِنَ النّارِ؛

سُئِلَ عَنِ المُرُوَّةِ؟ فقالَ : شُحُّ الرَّجُلِ عَلى دينِهِ وإصلاحُهُ مالَهُ وقيامُهُ بِالحُقوقِ؛

اَلتَّقوى بابُ كُلِّ تَوبَةٍ ورَأسُ كُلِّ حِكمَةٍ وشَرَفُ كُلِّ عَمَلٍ؛

إذا أضَرَّتِ النَّوافِلُ بِالفَريضَةِ فَارفَضوها؛

مَن تَذَكَّرَ بُعدَ السَّفَرِ اعتَدَّ؛

لايَغُشُّ العاقِلُ مَنِ استَنصَحَهُ؛

إذا لَقِىَ أحَدُكُم أخاهُ فَليُقَبِّل مَوضِعَ النُّورِ مِن جَبهَتِهِ؛

اُوصِيكُم بِتَقوَى اللّه‏ِ فَإنَّ اللّه‏َ قَد ضَمِنَ لِمَنِ اتَّقاهُ أن يُحَوِّلَهُ عَمّا يَكرَهُ إلى مايُحِبُّ ويَرزُقَهُ مِن حَيثُ لايَحتَسِبُ...

إيّاكَ أن تَكونَ مِمَّن يَخافُ عَلَى العِبادِ مِن ذُنوبِهِم ويَأمَنُ العُقُوبَةَ مِن ذَنبِهِ؛

فَإنّي لا أرَى المَوتَ إلاّ سَعادَةً ولا الحَياةَ مَعَ الظّالِمينَ إلاّبَرَماً؛

لِرَجُلٍ اغتابَ عِندَهُ رَجُلاً : يا هذا كُفَّ عَنِ الغِيبَةِ فَإنَّها إدامُ كِلابِ النّارِ؛

إنَّ قَوماً عَبَدوا اللّه‏َ رَغبَةً فَتِلكَ عِبادَةُ التُّجّارِ وإنَّ قَوماً عَبَدوا اللّه‏َ رَهبَةً فَتِلكَ‏عِبادَةُ العَبيدِ وإنَّ قَوماً عَب...

اَلاستِدراجُ مِنَ اللّه‏ِ سُبحانَهُ لِعَبدِهِ أن يُسبِغَ عَلَيهِ النِّعَمَ ويَسلُبَهُ الشُّكرَ؛

لاِبنِهِ عَليِّ بنِ الحُسَينِ عليه‏السلام : أى بُنَيَّ! إيّاكَ وظُلمَ مَن لا يَجِدُ عَلَيكَ ناصِرا إلاَّ اللّه‏َ؛

مِن دَلائِلِ عَلاماتِ القَبولِ : الجُلوسُ إلى أهلِ العُقولِ؛